أكد مدير مستشفى كمال عدوان "أبو صفية" أن قوات الاحتلال الصهيوني مازالت تمنع وصول الأدوية والمستلزمات الطبية إلى المستشفى.
صرح مدير مستشفى كمال عدوان حسام أبو صفية في شمال قطاع غزة بأن المستشفى لا يزال تحت حصار الاحتلال، وأن عصابات الاحتلال الصهيونية تمنع دخول المساعدات الطبية إلى المستشفى.
وأوضح أبو صفية أن المحتلين لم يسمحوا لمنظمة الصحة العالمية بإدخال الدواء والغذاء إلى المستشفى ودخول الفريق الطبي الخبير إلى المستشفى، وقال أبو صفية إن سيارات الإسعاف التابعة لمنظمة الصحة العالمية تعرضت لتفتيش مشدد من قبل الصهاينة، وتم نقل المواد الغذائية إلى المستشفى.
وبين أبو صفية أنه تم إدخال 7 صناديق فقط من أصل 40 كرتونة من المستلزمات الطبية التي طلبها إلى المستشفى، لافتاً الانتباه إلى أن نقص الأدوية والمستلزمات الطبية اللازمة للجرحى وصل إلى حد كبير.
وأشار أبو صفية إلى أن بعض المصابين يستشهدون كل يوم لعدم وجود جراح متخصص في المستشفى.
وأشار أيضاً إلى أن هناك ارتفاعا في أعداد الأطفال الذين يدخلون المستشفيات بسبب سوء التغذية، وأوضح أن حالة أربعة أطفال خطيرة وأن هناك أيضا بالغين أصيبوا بالمرض بسبب سوء التغذية.
وذكر أن قوات الاحتلال الصهيون يتمنع منذ 30 أيلول الماضي وصول الشاحنات المحملة بالمواد الغذائية والمياه والأدوية إلى شمال قطاع غزة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
قال كبير مستشاري الرئيس الأميركي "جو بايدن" هوشستاين: "هناك فرصة جدية لوقف إطلاق النار في لبنان".
قصفت القوات الصهيونية الطابق الثالث من مستشفى كمال عدوان الواقع في منطقة بيت لاهيا مرة أخرى.
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف"، استشهاد أكثر من 200 طفل في لبنان من جرّاء العدوان الصهيوني منذ نحو شهرين، في وقتٍ يجري التعامل مع وفاتهم بجمود من جانب أولئك القادرين على وقف هذا العنف.
استشهد فلسطيني وأسر خمسة آخرين خلال مداهمة نفذتها قوات الاحتلال الصهيوني على مدينة نابلس في الضفة.